ما بعد النسوية أمثلة على

• إنه عصر ما بعد النسوية
• وكيف ذلك بالنسبة لما بعد النسوية؟
• ويقول أنصار ما بعد النسوية إن الحركة النسوية لم تعد متصلة بالمجتمع في العصر الحديث.
• تقول ديان تيدبال أنه في حين أن "فاشتي" هي "رمز نسوي" ، إلا أن "إستر" هي رمز ما بعد النسوية.
• تقول ديان تيدبال أنه في حين أن "فاشتي" هي "رمز نسوي" ، إلا أن "إستر" هي رمز ما بعد النسوية.
• ووفقًا لـ الأستاذة دي ديان دافيس، فإن مبتغى ما بعد النسوية هو ما كانت تريده الموجة الأولى والثانية من الحركة النسوية.
• مع بداية الثمانينيات وصفت وسائل الإعلام الفتيات في سن المراهقة والشابات في العشرينات من أعمارهن بأنهن "جيل ما بعد النسوية."
• مع بداية الثمانينيات وصفت وسائل الإعلام الفتيات في سن المراهقة والشابات في العشرينات من أعمارهن بأنهن "جيل ما بعد النسوية."
• مع بداية الثمانينيات وصفت وسائل الإعلام الفتيات في سن المراهقة والشابات في العشرينات من أعمارهن بأنهن "جيل ما بعد النسوية."
• فمصطلح ما بعد النسوية يثير جدلاً كبيرًا حيث إنه ينطوي على أن النسوية قد "انتهت" و"لأن المساواة التي تنادي بها هي محض خرافات."
• وترى ماكروبي أن مصطلح ما بعد النسوية يظهر في أغلب الأحوال في منتجات الإعلام النسوي مثل رواية مذكرات بريديجيت جونز ومسلسل الجنس والمدينة ومسلسل ألي ماكبيل.
• كان من بين أولى الاستخدامات الحديثة لهذا المصطلح في مقالة كتبتها سوزان بولوتين عام 1982 تحت عنوان "أصوات من جيل ما بعد النسوية" ونشرت هذه المقالة في مجلة نيويورك تايمز.
• كان من بين أولى الاستخدامات الحديثة لهذا المصطلح في مقالة كتبتها سوزان بولوتين عام 1982 تحت عنوان "أصوات من جيل ما بعد النسوية" ونشرت هذه المقالة في مجلة نيويورك تايمز.
• وكتبت إميليا جونز أن كتابات ما بعد النسوية التي ظهرت في الثمانينيات والتسعينيات من القرن العشرين ترسم الموجة الثانية من الحركة النسوية باعتبارها كيانًا متكاملاً وكان هناك اتجاه نحو التعميم المفرط في انتقادات تلك الكتابات.
• ينتقد بعض العلماء هذا المصطلح لأنهم يعتقدون أنه يقلل من أهمية المساهمات السابقة أو أن النسوية ليس لها تاريخ خطي واحد، كما هو متضمن في مصطلحات مثل ما قبل النسوية أو ما بعد النسوية.
• ينتقد بعض العلماء هذا المصطلح لأنهم يعتقدون أنه يقلل من أهمية المساهمات السابقة أو أن النسوية ليس لها تاريخ خطي واحد، كما هو متضمن في مصطلحات مثل ما قبل النسوية أو ما بعد النسوية.
• في عام 1919 صدرت صحيفة ذكر فيها "الأصوليون في الأدب النسائي "'نحن'مهتمون بالبشر وليس بالرجال والنساء"، "فما من علاقة تربط بين الجنس والمعايير الأخلاقية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية" فينبغي أن تكون الأمور "مناصرة للمرأة دون أن تكون ضد الرجل" ومن هنا "أطلق ما بعد النسوية" على موقفهم هذا."
• في عام 1919 صدرت صحيفة ذكر فيها "الأصوليون في الأدب النسائي "'نحن'مهتمون بالبشر وليس بالرجال والنساء"، "فما من علاقة تربط بين الجنس والمعايير الأخلاقية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية" فينبغي أن تكون الأمور "مناصرة للمرأة دون أن تكون ضد الرجل" ومن هنا "أطلق ما بعد النسوية" على موقفهم هذا."